- إنضم
- 16 مايو 2022
- المشاركات
- 128
- مستوى التفاعل
- 158
- نقاط
- 1,082
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا مجدي حاليا عندي ٢٨ سنه من القاهرة انا جسمي وسط و ابيضااني و زبري ثخين و و حلو
كنت حابب احكيلكم قصتي مع اختي
اختي اسمها مريم عندها دلوقت ٢٠ سنه دلوقت
اوصفلكن جسم اختي مريم اجسمها ابيض بياض ثلجي جسمها وسط ملبن بزازها اكبر من وسط بشوية طيزها كبيرة و مرفوعه شعرها اسود جسم ملبن و قصيرة
المهم القصه بدأت من ٣ سنين وقتيها كنت راجع البيت وقت الظهر و مكنش في حد في البيت غيرها و كانت بتاخد شاور و كان عندنا مشكله ان باب الحمام الكالون بتاعه بايظ كان فتح مترجل و هيا مخدتش بالها و كانت عارفه مفيش حدو لوحديها في البيت فا مكنتش مهتمه بيه المهم انا رجعت البيت مش لاقي حد بس سامع صوت الدش شغال في الحمام قولت ارووح اشوف مين فا رايح لسا هنادي لقيت الباب مترجل لقيت اختي جوا بتستحمى بس الي صدمني اول مرا اخد بالي منها ان اختي كبرت بقى عندها كل حاجه الصراحه زبري وقف خالص عليها قعد اتفرج عليها و هيا بتستحمى لحد ما خلصت رحت طلعت من الشقه و رحت دخلت كأني لسا داخل و رحت على اوضه ضربت عشره و انا و بتخيلها و من ساعتها و انا عمال اراقبها و مش قادر اطلعها من دماغي و محفورة في عقلي بزازها و طيزها
المهم مر ايام و بحاول اوصلها و خايف المهم كان في فرح في البلد و البيت راح و هيقعدو هناك كام يوم هيا مراحتش غلشان متحبش القعده هناك و اتلككت انها عندها مذاكره و انا كان عندي جامعه فا مرحناش
جه وقت انهم راحو مبقاش غير انا و هيا قولتها انا هنزل مع صحابي و هتأخر قالت ماشي و نزلت و بس حصل ظرف و صحبي مشي و انا رجعت البيت بادري
رجعت لقيت البيت هس هس افتكرتها نايمه رحت اشوفها بفتح الباب و لقيتها مشغله فيلم سكس على موبيل و حاطه هيدفون في ودانها و منزلها الأندر و رافعه العباية و بتلعب في كسها و مطلعها بزازها بتدعك في حلمة بزازها
اختي بطبعها في البيت في الصيف بتلبس عبايات بيتي ضيقه و خفيفه و مفتوحه من عند صدرها
المهم قعد بتفرج مش قادر قولت لازم استغل الفرصه دخلت عليها هيا اتصدمت نطت نزلت العباية بتقول بتعمل اي هنا و بتزعق حد بيدخل على اخته منغير بيخبط و انا رحت مزعقلها قولتها الي الي بتعمليه و بزعق هيا خافت وقعدت تعيط و انا عمال اهدد فيها صعبت عليا رحت قعد جنبها و هيا عماله تحلف مش هتعمل كدا تاني قعد اكلمها براحها و زبري واقف و هيا بتعيط رحت سحبتها اخدها في حضني اطمنها انا مش هقول لحد موضوع مات بينا بس متعمليش تاني كدا هديت شوية و بحسس على شعرها و انا هايج فا بقولها خلاص اهدي متخفيش عياط برفع وشها ااشوف بتعيط و لا لقيت نفسي بنزل على شفايفها ببوسها قعد ٣ ثواني بتستجاب بعد كدا لقيتها بتمانع و بتبعد رحت سيبها راحت بعدد بقولها انتي تعبانه و انا من ساعه ما شوفتك تعبان تعالي نريح بعض و الموضوع هيبقى سر بينا و انا اخوكي اكيد احافظ عليكي ومش هرضالك الضرر لقيتها بتقولي لا مينفعش رحت مقرب منها بقولها متخفيش محدش هيعرف و ابقرب بحسس على جسمها و بقرب من شفايفها عمال ابوسها من شفتها الي تحت و بعد كدا اطلع فوق لحد ما استسلمت رحت ماسك بزازها براحه لحد ما مره وحد وحده قفشت بزازها جامد قالت ااااااه بصوت هيجني خالص
رحت رافع العباية احسس على جسمها لحد ما وصلت لكسها راحت شالت ايدي
رحت عاضت شفايفها قولتها متخفيش رحت محسس على كسها و بدأ الهيجان يزيد خلعت البنطلون و طلعت زبري و مسكت ايدها وحطيتو على زبري قعدت تلعب فيها و انا بحسس على كسها كانت مكسوفه اوي رحت مقلعها العباية و رحت منيمها على ظهرها و فتحت قعد الحس كسها من فوق الاندر لحد ما قفلت عنيها رحت ساحب الاندر باسناني و شدادو لحد ما قلعتها الاندر بوست كسها اول مره ليقتها بتقول ااااه بعد كدا لحست كسها و اشرب من عسلها و ادخل لساني بين شفرات كسها الموردبين خفيف و سريع و بعد كدا لحست بطنها لحد ما وصلت بزاز اختي لقيت حلمتها واقفين قعد ارضع هيا بتموت تحتي رحت نايم عليها و بقطع في شفايفها و بحرك زبري على كسها بتقول خلي بالك انا اختك و بنت لسا قولتلها متخافيش رحت منيمها على بطنها و حطيت المخده تحتيها رحت دخلت صباعي شهقت شهقه قولتها لا استحملي دا لسا البداية قعد اوسع في طيزها و بعد كدا بليت زبري و دخلت اوله في طيزها راحت صوت قالتلي لا ابعد قولتلها متخافيش بعد كدا دخلت نصه و بعد كدا دخلته كله دوست عليه راح صوت خالص و انا في قمه سعادتي و انا زبري في طيز اختي الملبن و قعد انيك فيها و اضربها على طيزها و العب في بزازها لحد ما جيتهم و قعد الحس في كسها لحد ما هيا جابتهم و رحنا نمنا حاضنين بعض و احنا ملط
كنت حابب احكيلكم قصتي مع اختي
اختي اسمها مريم عندها دلوقت ٢٠ سنه دلوقت
اوصفلكن جسم اختي مريم اجسمها ابيض بياض ثلجي جسمها وسط ملبن بزازها اكبر من وسط بشوية طيزها كبيرة و مرفوعه شعرها اسود جسم ملبن و قصيرة
المهم القصه بدأت من ٣ سنين وقتيها كنت راجع البيت وقت الظهر و مكنش في حد في البيت غيرها و كانت بتاخد شاور و كان عندنا مشكله ان باب الحمام الكالون بتاعه بايظ كان فتح مترجل و هيا مخدتش بالها و كانت عارفه مفيش حدو لوحديها في البيت فا مكنتش مهتمه بيه المهم انا رجعت البيت مش لاقي حد بس سامع صوت الدش شغال في الحمام قولت ارووح اشوف مين فا رايح لسا هنادي لقيت الباب مترجل لقيت اختي جوا بتستحمى بس الي صدمني اول مرا اخد بالي منها ان اختي كبرت بقى عندها كل حاجه الصراحه زبري وقف خالص عليها قعد اتفرج عليها و هيا بتستحمى لحد ما خلصت رحت طلعت من الشقه و رحت دخلت كأني لسا داخل و رحت على اوضه ضربت عشره و انا و بتخيلها و من ساعتها و انا عمال اراقبها و مش قادر اطلعها من دماغي و محفورة في عقلي بزازها و طيزها
المهم مر ايام و بحاول اوصلها و خايف المهم كان في فرح في البلد و البيت راح و هيقعدو هناك كام يوم هيا مراحتش غلشان متحبش القعده هناك و اتلككت انها عندها مذاكره و انا كان عندي جامعه فا مرحناش
جه وقت انهم راحو مبقاش غير انا و هيا قولتها انا هنزل مع صحابي و هتأخر قالت ماشي و نزلت و بس حصل ظرف و صحبي مشي و انا رجعت البيت بادري
رجعت لقيت البيت هس هس افتكرتها نايمه رحت اشوفها بفتح الباب و لقيتها مشغله فيلم سكس على موبيل و حاطه هيدفون في ودانها و منزلها الأندر و رافعه العباية و بتلعب في كسها و مطلعها بزازها بتدعك في حلمة بزازها
اختي بطبعها في البيت في الصيف بتلبس عبايات بيتي ضيقه و خفيفه و مفتوحه من عند صدرها
المهم قعد بتفرج مش قادر قولت لازم استغل الفرصه دخلت عليها هيا اتصدمت نطت نزلت العباية بتقول بتعمل اي هنا و بتزعق حد بيدخل على اخته منغير بيخبط و انا رحت مزعقلها قولتها الي الي بتعمليه و بزعق هيا خافت وقعدت تعيط و انا عمال اهدد فيها صعبت عليا رحت قعد جنبها و هيا عماله تحلف مش هتعمل كدا تاني قعد اكلمها براحها و زبري واقف و هيا بتعيط رحت سحبتها اخدها في حضني اطمنها انا مش هقول لحد موضوع مات بينا بس متعمليش تاني كدا هديت شوية و بحسس على شعرها و انا هايج فا بقولها خلاص اهدي متخفيش عياط برفع وشها ااشوف بتعيط و لا لقيت نفسي بنزل على شفايفها ببوسها قعد ٣ ثواني بتستجاب بعد كدا لقيتها بتمانع و بتبعد رحت سيبها راحت بعدد بقولها انتي تعبانه و انا من ساعه ما شوفتك تعبان تعالي نريح بعض و الموضوع هيبقى سر بينا و انا اخوكي اكيد احافظ عليكي ومش هرضالك الضرر لقيتها بتقولي لا مينفعش رحت مقرب منها بقولها متخفيش محدش هيعرف و ابقرب بحسس على جسمها و بقرب من شفايفها عمال ابوسها من شفتها الي تحت و بعد كدا اطلع فوق لحد ما استسلمت رحت ماسك بزازها براحه لحد ما مره وحد وحده قفشت بزازها جامد قالت ااااااه بصوت هيجني خالص
رحت رافع العباية احسس على جسمها لحد ما وصلت لكسها راحت شالت ايدي
رحت عاضت شفايفها قولتها متخفيش رحت محسس على كسها و بدأ الهيجان يزيد خلعت البنطلون و طلعت زبري و مسكت ايدها وحطيتو على زبري قعدت تلعب فيها و انا بحسس على كسها كانت مكسوفه اوي رحت مقلعها العباية و رحت منيمها على ظهرها و فتحت قعد الحس كسها من فوق الاندر لحد ما قفلت عنيها رحت ساحب الاندر باسناني و شدادو لحد ما قلعتها الاندر بوست كسها اول مره ليقتها بتقول ااااه بعد كدا لحست كسها و اشرب من عسلها و ادخل لساني بين شفرات كسها الموردبين خفيف و سريع و بعد كدا لحست بطنها لحد ما وصلت بزاز اختي لقيت حلمتها واقفين قعد ارضع هيا بتموت تحتي رحت نايم عليها و بقطع في شفايفها و بحرك زبري على كسها بتقول خلي بالك انا اختك و بنت لسا قولتلها متخافيش رحت منيمها على بطنها و حطيت المخده تحتيها رحت دخلت صباعي شهقت شهقه قولتها لا استحملي دا لسا البداية قعد اوسع في طيزها و بعد كدا بليت زبري و دخلت اوله في طيزها راحت صوت قالتلي لا ابعد قولتلها متخافيش بعد كدا دخلت نصه و بعد كدا دخلته كله دوست عليه راح صوت خالص و انا في قمه سعادتي و انا زبري في طيز اختي الملبن و قعد انيك فيها و اضربها على طيزها و العب في بزازها لحد ما جيتهم و قعد الحس في كسها لحد ما هيا جابتهم و رحنا نمنا حاضنين بعض و احنا ملط